بدأ فريق الرئيس الأميركي جو بايدن في التعامل مع احتمال أن يكون الاتفاق النووي لعام 2015 مع إيران، الذي وعدت واشنطن بإحيائه، بات بعيد المنال.
وتضاءلت الآمال مؤخراً في العودة السريعة للاتفاق النووي بعد ست جولات من المفاوضات في فيينا، مع القليل من الدلائل على موعد بدء الجولة السابعة. وتفاقم الجمود بسبب التقدم التكنولوجي الذي حققته إيران مؤخراً، ما أثار الشكوك حول ما إذا كانت اتفاقية 2015 ستكون كافية لتقييد طموحات طهران النووية.