منحت نادين نجيم عمراً جديداً وفرصة ثانية. لم تشعر الفنانة اللبنانية بالضعف وبأنّ كلّ شيء انتهى. «كان الله إلى جانبي»، تقول لـ«الشرق الأوسط»، «نجوتُ وسيطرتُ على الخسائر»، في إشارة إلى انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس (آب) 2020.
تكشف نادين أنّها لم تعد تكترث. تُقدّر الوقت برفقة ولديها، بهجة روحها: «عائلتي هي الأهم». تدلي باعتراف خطير: «لم أعد أرغب في العمل. أملك طاقة وأحلاماً، لكنّ سعادتي في مكان آخر. هي بين عائلتي وفي منزلي».