ميزة رائعة أعلن عنها رئيس إنستغرام، آدم موسيري، قائلاً إن المنصة تختبر ميزة أخذ استراحة لتذكير المستخدمين عندما يقضون وقتًا طويلاً عبر المنصة.
وصرح موسيري في مقطع فيديو نشر عبر تويتر: “إذا قمت بالاشتراك، فإن هذه الميزة تشجعك على أخذ استراحة من المنصة بعد قضاء فترة معينة من الوقت مثل 10 أو 20 أو 30 دقيقة”، مضيفاً أن الميزة جزء من جهد أوسع لمحاولة منح الأشخاص مزيداً من التحكم في تجربتهم.
كما أوضح: “أنت تعرف ما هو الأفضل لك عندما يتعلق الأمر بكيفية استخدامك للتطبيق. لكن نريد التأكد من أننا نقدم لك الأدوات لتشكيل التجربة بما يناسبك”.
تدقيق مكثف ضد المنصة
يأتي اختبار ميزة أخذ استراحة وسط تدقيق مكثف ضد المنصة وشركتها الأم ميتا (فيسبوك سابقاً) بعد أن أدلت فرانسيس هوغن بشهادتها أمام الكونغرس حول البحث الداخلي للشركة الذي أظهر أن إنستغرام يمكن أن يكون له تأثير سلبي في الصحة العقلية للشباب.
وأخبر المراهقون باحثي الشركة أنهم شعروا بالإدمان على إنستغرام. لكن لم يكن لديهم القدرة على ضبط النفس لتقليل استخدامهم بالرغم من أنهم كانوا يفضلون التحقق من التطبيق مرات أقل.
الاشتراك لتنشيطها
يذكر أن نائب رئيس الشؤون العالمية في الشركة، نيك كليج، كان قال في الشهر الماضي إن الشركة تطور ميزة أخذ استراحة جنباً إلى جنب مع ميزات مماثلة مع وضع المراهقين في الاعتبار، مضيفاً: “عندما ترى أنظمتها أن المراهق ينظر إلى نفس المحتوى مراراً وتكراراً، ومحتوى قد لا يكون مفيداً لرفاهيته، فإننا نحثه على النظر إلى محتوى آخر”.
كذلك أكد متحدث باسم الشركة أنه يتعين على المستخدمين الاشتراك في الميزة لتنشيطها. غير أنه لفت إلى أن الشركة ترسل إشعاراً إلى المراهقين يحثهم على تشغيلها.
ميزة رائعة أعلن عنها رئيس إنستغرام، آدم موسيري، قائلاً إن المنصة تختبر ميزة أخذ استراحة لتذكير المستخدمين عندما يقضون وقتًا طويلاً عبر المنصة.
وصرح موسيري في مقطع فيديو نشر عبر تويتر: “إذا قمت بالاشتراك، فإن هذه الميزة تشجعك على أخذ استراحة من المنصة بعد قضاء فترة معينة من الوقت مثل 10 أو 20 أو 30 دقيقة”، مضيفاً أن الميزة جزء من جهد أوسع لمحاولة منح الأشخاص مزيداً من التحكم في تجربتهم.
كما أوضح: “أنت تعرف ما هو الأفضل لك عندما يتعلق الأمر بكيفية استخدامك للتطبيق. لكن نريد التأكد من أننا نقدم لك الأدوات لتشكيل التجربة بما يناسبك”.
تدقيق مكثف ضد المنصة
يأتي اختبار ميزة أخذ استراحة وسط تدقيق مكثف ضد المنصة وشركتها الأم ميتا (فيسبوك سابقاً) بعد أن أدلت فرانسيس هوغن بشهادتها أمام الكونغرس حول البحث الداخلي للشركة الذي أظهر أن إنستغرام يمكن أن يكون له تأثير سلبي في الصحة العقلية للشباب.
وأخبر المراهقون باحثي الشركة أنهم شعروا بالإدمان على إنستغرام. لكن لم يكن لديهم القدرة على ضبط النفس لتقليل استخدامهم بالرغم من أنهم كانوا يفضلون التحقق من التطبيق مرات أقل.
الاشتراك لتنشيطها
يذكر أن نائب رئيس الشؤون العالمية في الشركة، نيك كليج، كان قال في الشهر الماضي إن الشركة تطور ميزة أخذ استراحة جنباً إلى جنب مع ميزات مماثلة مع وضع المراهقين في الاعتبار، مضيفاً: “عندما ترى أنظمتها أن المراهق ينظر إلى نفس المحتوى مراراً وتكراراً، ومحتوى قد لا يكون مفيداً لرفاهيته، فإننا نحثه على النظر إلى محتوى آخر”.
كذلك أكد متحدث باسم الشركة أنه يتعين على المستخدمين الاشتراك في الميزة لتنشيطها. غير أنه لفت إلى أن الشركة ترسل إشعاراً إلى المراهقين يحثهم على تشغيلها.
يمكن لأي شخص تخطيها
وتظهر لمحات عن الميزة في فيديو موسيري أن المطالبة تظهر في خلاصات المستخدمين، لكن لن تستحوذ على الشاشة بأكملها. ونتيجة لذلك، من الناحية النظرية، يمكن لأي شخص تخطيها.
وإذا اختار المستخدم تشغيل الميزة، يتم مطالبته بعد ذلك باختيار المدة الزمنية التي يرغب في قضاؤها ضمن التطبيق قبل استلامهم للتذكير. وينبثق التذكير بعد ذلك مع قائمة من الاقتراحات: “خذ نفساً عميقاً عدة مرات. اكتب ما تفكر فيه. استمع إلى أغنيتك المفضلة. افعل شيئاً في قائمة مهامك”.
كما كشف موسيري أن المنصة عملت مع خبراء خارجيين للحصول على المشورة بشأن النصائح التي يجب تقديمها وكيفية تأطير الاستراحة.
