أتيت إليكم لتزيلوا
عتمة ليلي و شجوني
فجروحي قد ملّت حزني
وبكائي قد ملّ جفوني
أعيدوا فرحة أيامي
فالصمت ردائي وسكوني
قلّبت دفاتر أشعاري
فازداد يقيني بظنوني
فعرفت بأنكِ ملهمتي
وأنكِ كحلٌ لعيوني
بقلمي – محمد ذيب
أتيت إليكم لتزيلوا
عتمة ليلي و شجوني
فجروحي قد ملّت حزني
وبكائي قد ملّ جفوني
أعيدوا فرحة أيامي
فالصمت ردائي وسكوني
قلّبت دفاتر أشعاري
فازداد يقيني بظنوني
فعرفت بأنكِ ملهمتي
وأنكِ كحلٌ لعيوني
بقلمي – محمد ذيب