تتيح منصة تويتر منذ مايقرب من 15 عاما، عدة مصادر ومعلومات للصحفيين، على مستوى العالم.
وفي ظل سياسة الملياردير إيلون ماسك بعد استحواذه عليها، سيكون من المستحيل التنبؤ بمستقبل المنصة الاجتماعية.
فبمجرد إنجاز مراحل إطلاق المنصة الأولى، بدأ الصحفيون يستخدمونها بشكل كبير، حيث عملت على تسهيل تواصل هؤلاء مع الجهات التي توفر لهم معلومات، سواء من الخبراء او السياسيين.
فمثلت تويتر نسخة جديدة من رولوديكس”، وهي حاملة دوارة لبطاقات عناوين وأرقام الهواتف كان يستخدمها الصحافيون قديمًا ويضعونها على مكاتبهم.
الأمر الذي تسبب في تطوير دور الصحفيين الذي أصبح يتمثل أكثر في التحقق من المعلومات” التي تنتشر بدايةً في تويتر.
وبما أن المؤسسات والسياسيين والمشاهير أصبحوا يستخدمون تويتر بصورة أكبر، كان من الضروري على الصحفيين رصد تغريدات هؤلاء.
وبعد النجاح الذي حصدته المنصة في بداياتها، بدأت تطالها انتقادات.
اقرأ أيضًا: جوجل تعلن أنها بصدد التخلي عن آلاف الموظفين
