مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق

مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق

ان استخدام الميلاتونين للمساهمة في تخفيف أعراض الإرهاق، والمساعدة على الخلود للنوم، يعد شائعًا في الفترات الأخيرة.

لكن ذلك قد يؤدي إلى بعض المخاطر المحتملة، وذلك وفقًا لما جاء في الحساب الرسمي لهيئة الغذاء والدواء السعودية، بتغريدة على “تويتر”.

والميلاتونين هو هرمون يفرزه الجسم بشكل طبيعي، للمساعدة في تنظيم دورة النوم، حيث يرتبط إفراز هذا الهرمون بالتوقيت.

مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق
مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق

 

عوامل إفراز هرمون الميلاتونين

وكذلك يزداد إفراز الميلاتونين في الظلام، بينما تقل كمية إفرازه عند وجود الضوء، وينخفض إنتاجه مع التقدّم في العمر.

وتتضمن استخدامات مكمّل الميلاتونين الغذائي المساهمة في التخفيف من الإحساس بأعراض الإرهاق بعد السفر.

ويعود ذلك إلى اختلاف التوقيت، وتقليل الوقت المُستغرق للخلود للنوم.

مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق
مخاطر استخدام الميلاتونين لتخفيف أعراض الإرهاق

 

مخاطر استخدام الميلاتونين

هذا ومن الضروري معرفة بعض المخاطر المحتملة الناجمة عن استخدامه بشكل مفرط، وهي:

  • الصداع
  • الغثيان
  • الدوخة

اقرأ أيضاً: أفضل الأطعمة التي يجب تناولها لعلاج التهاب الحلق