بدأت الصين ما اعتبره خبراء توسعا كبيرا في قوتها النووية، وهو ما عزز مجددا مخاوف دول الغرب وقلقها بشأن اندلاع سباق تسلح في المنطقة.
فبعد اكتشاف موقع قيد الإنشاء لمنصات إطلاق الصواريخ، أو ما يعرف باسم «صوامع الصواريخ»، بالقرب من مدينة «يومن» بمقاطعة غانسو، تمكن خبراء نوويون من اتحاد العلماء الأميركيين من تحديد موقع ثان بالقرب من إقليم شينغيانغ، شمال غربي الصين. وكتب الخبراء في تقريرهم، الذي نشر أمس أن بناء الصوامع في يومن وهامي «يشكل أكبر توسع للترسانة النووية الصينية على الإطلاق».