سعى الرئيس التونسي قيس سعيد ووزير خارجيته عثمان الجارندي خلال محادثات هاتفية مع عدد من كبار المسؤولين في العالم، بينهم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى التأكيد على دعم المسار الديمقراطي التعددي وأن القرارات التي اتخذت، وبينها تجميد عمل البرلمان «ظرفية»، وأن هدفها التصحيح والإصلاح وليس الانقلاب على الدستور أو عسكرة البلاد.
مقالات ذات صله
افتتاح حرم الملك عبدالله الجامعي بالجامعة الباكستانية
- تايمز السعودية
- 5 أغسطس، 2023
- 0
افتتح الصندوق السعودي للتنمية حرم الملك عبدالله في جامعة آزاد جامو وكشمير في باكستان، من خلال تخصيص منحة قدرها 90 مليون دولار للمشروع. يضم الحرم […]
ملفات ساخنة ترسم ملامح «حرب باردة» جديدة
- تايمز السعودية
- 23 أكتوبر، 2021
- 0
رسمت سلسلة توترات دبلوماسية شهدتها الساحة الدولية خلال الأيام العودة ملامح «حرب جديدة» ، تضع الولايات المتحدة في مواجهة النفوذ المتصاعد لروسيا والصين. وفي تصعيد […]
إسرائيل تقصف «مخزن صواريخ إيرانية» شمال سوريا
- تايمز السعودية
- 22 يوليو، 2021
- 0
قصفت إسرائيل «مواقع إيرانية» بينها مخزن صواريخ، في ريف حلب شمال سوريا، ليل الاثنين – الثلاثاء، في أول غارات من نوعها منذ تسلم رئيس الوزراء […]