ربما أهوى إذا شئت قصيدة
ربما أهوى سطوراً في جريدة
ربما أعشق في العمر فتاةً
حبها يبقى وحيداً لوحيده
ربما أرحل عنها وهي عندي
رسمها في القلب عنوان القصيدة
طيفها في العين يبقى مثل سيف
حطه الصياد في قلب الطريدة
طفلة في الحب تسبي كل لب
قمَة الأخلاق والقيم الرشيدة
كيف ينسى الطفل شطآناً ونهراً
مستطيبَ العيش في روح سعيدة
بقلمي – محمد ذيب
اقرأ أيضاً: الهام صورة
سر النقطة … في أول السطر غُرست نقطة .. سالت حبرا .. صارت حرفاً .. جُمعت كلمة صارت شعراً .. طارت نحو السقف .. تعالت […]
بقلم الأديب محمد ذيب وجدت نفسي في محل عبارة الهبت الجدل.. كَتبَ العبارة على عجل فسألته عن سرّها قال: لا أهوى الجدل قلت: كيف لي […]
افتح عينك كي أرسو بمرساتي فنهر الشوق في جوفي يدغدغني ورمش العين مثل السيف يقطعني أخاف أن تغفو على جفني وأغفل عنك قناديلي هلامية وأحلامي […]