أرسل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، أمس، إشارات متناقضة إزاء أجندته الخارجية، في أول خطاب له أمام البرلمان الإيراني عقب أدائه القسم الدستوري. وقال إنه مستعد لـ«التعامل البناء»، والتفاعل مع أي «خطة دبلوماسية» تقضي برفع العقوبات الأميركية عن إيران، في إشارة إلى تمسكه بالعودة إلى طاولة المفاوضات في فيينا، التي توقفت جولتها السادسة في 20 يوليو (تموز) الماضي، غداة فوزه بالانتخابات. كما دعا رئيسي إلى حل الأزمات الإقليمية «عبر الحوار الداخلي»، رافضاً التدخل الأجنبي. وقال: «أمد يد الصداقة والأخوة لكل دول المنطقة، خاصةً الجيران».
مقالات ذات صله
ميقاتي يتحدث عن «قبول» عون اقتراحاته الحكومية
- تايمز السعودية
- 29 يوليو، 2021
- 0
أكد الرئيس المكلف تشكيل الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي، أن معظم اقتراحاته التي قدمها للرئيس اللبناني ميشال عون خلال لقائهما في القصر الجمهوري، أمس، «لاقت قبولاً» […]
موسكو تؤكد «عجز» دمشق أمام قصف تل أبيب
- تايمز السعودية
- 16 أكتوبر، 2021
- 0
الأسبوع القادم ، الذي سيتناول الملف السوري. عدد قراء هذا المقال: 665
«دلتا» يغيّر معادلة «المناعة المجتمعية»
- تايمز السعودية
- 3 أغسطس، 2021
- 0
حذّر خبراء صحيون في بريطانيا من أن المتحور «دلتا» غيّر معادلة المناعة المجتمعية التي كان يُعتقد أن تحقيقها ممكن بعد تحصين 70 في المائة من […]