افتُتح في كوالالمبور منتدى عالمي رفيع المستوى بعنوان “تدريس الفقه الإسلامي وتربية الفقيه: مبادئ وأُطر إرشادية”، بتنظيم من مجلس الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي، وبرعاية رئيس وزراء ماليزيا.
يستمر المنتدى ليومين ويحضره كبار العلماء السعوديون والمالزيون، بالإضافة إلى فقهاء من العالم الإسلامي والدول الأقلية المسلمة.
خلال الجلسات، طُرحت رؤى لتعزيز مناهج تدريس الفقه في الجامعات الإسلامية حول العالم، بهدف إعداد جيل جديد من الفقهاء المؤهلين لإجراء البحوث، والتعامل مع القضايا المعاصرة بوعي وبحث منهجي.
كما وُضعت أسس للحوار الأكاديمي حول أهميات ترسيخ المرجعية الفقهية كدعامة أساسية لفهم الأحكام الشرعية والتطبيق العملي لتوجيهاتها.
