وزعت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين أساور على الأطفال المرافقين لوالديهم تفاديًا لفقدهم.
حيث يعرض سوار المعصم اسم الطفل وأرقام الاتصال بوالديه لمساعدة السلطات في التواصل معهم في حالة انفصالهم عن الطفل.
وقد قال خالد بن فهد الشلوي، وكيل الأمين العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية في الرئاسة:
“تدعم المبادرة الآباء وأبنائهم لأداء شعائرهم بسلام”.
بينما قال الطبيب عبدالرحمن الزهراني: “كانت العائلات تشعر بقلق بالغ عندما يتعلق الأمر بزيارة المسجد الحرام مع أطفالهم، حيث كانوا قلقين من ضياعهم وسط الزحام،
وقد ساهمت الأساور الذكية في راحة زوار المسجد الحرام والمسجد النبوي، وبالتالي وفرت لهم الخدمة الكافية والمرضية لأداء مناسكهم بسلام”.
اقرأ أيضًا: رئيس مركز الملك سلمان للإغاثة يجري محادثات مع وزير بريطاني