يتجه الخلاف القائم في لبنان حول الاتهامات التي يوجهها المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت بحق سياسيين مقربين من «حزب الله» وحركة «أمل» وتيار «المردة» إلى التصعيد ، مع دعوة أنصارهم إلى تجمع حاشد أمام قصر اليوم للمطالبة بتنحية القاضي طارق البيطار.
قال الوزير السابق والنائب علي حسن خليل ، أحد المطلوبين للتحقيق ، إن «كل الخيارات واردة» وموقع التحقيق يهدد لبنان «نحو حرب أهلية».