ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA

ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA

أصبحت طالبة سعودية أول من حصل على ترشيح لجائزة Yugo BAFTA للطلاب في لوس أنجلوس عن تقدمها في فئة الألعاب.

حيث تمت مراجعة أعمال رفيف كالانتان، التي دعمتها نيوم لحضور المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون، من قبل لجنة مكونة من 140 عضوًا من BAFTA .

وتعتبر جوائز Yugo BAFTA للطلاب حدث سنوي يحتفل بأعمال رواة القصص الشباب ذوي المهارات العالية والمبدعين من جميع أنحاء العالم.

وقد كان دخول كالانتان، “Eros Xavier’s Love Solutions” تتويجًا لبرنامج مكثف لمدة عامين من التدريب عبر العديد من مجموعات المهارات،

بما في ذلك الإخراج والتأليف والتسجيل الصوتي للموقع وتصميم الألعاب والمؤثرات المرئية.

و”Eros Xavier’s Love Solutions” هي لعبة تشبه الألغاز 2.5D.

 

ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA
ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA

 

وقد استقبلت جوائز Yugo BAFTA للطلاب لهذا العام 754 طلبًا من 103 مدرسة من 30 دولة،

بما في ذلك الأرجنتين وبلجيكا وجمهورية التشيك والدنمارك وهونغ كونغ والهند والمكسيك والمملكة وجنوب إفريقيا والإمارات العربية المتحدة.

دعم نيوم لمواهب شباب المملكة

بينما قال جون واردل، مدير NFTS: “أدت موهبة رفيف وتفانيها، بدعم من نيوم، إلى هذا التكريم الذي تستحقه عن جدارة”.

وتابع واردل: “تعرض Eros Xavier’s Love Solutions سرد القصص الإبداعي لرفيف في فئة الألعاب، ونحن فخورون بأننا لعبنا دورًا في رحلتها، حيث نواصل رعاية المواهب الصاعدة وتشكيل مستقبل ألعاب متنوعة وديناميكية بشكل متزايد”.

وقال واين بورغ، المدير الإداري للصناعات الإعلامية والترفيه والثقافة في نيوم:

“يسر نيوم أن ترى موهبة رفيف كالانتان المذهلة معترف بها من قبل منظمة مرموقة مثل BAFTA لتميزها في الألعاب”.

وأضاف بورغ: “يعد إنشاء برامج NEOM المخصصة مع المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون أمرًا بالغ الأهمية في دعم مجموعة المواهب الشابة من المبدعين،

وتمهيد المسار الوظيفي، ووضع سابقة لصانعي الأفلام واللاعبين الطموحين بينما نسعى جاهدين لنصبح مركزًا إعلاميًا عالميًا متميزًا.”

 

ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA
ترشح طالبة سعودية لجائزة Yugo BAFTA

 

جدير بالذكر أن برامج نيوم التدريبية وخطط التوجيه المستمرة تعمل على رعاية وتطوير المواهب المحلية الجديدة والناشئة الراغبين في ممارسة مهنة في قطاع الشاشة،

من خلال دعم وتعزيز تأثيرها الثقافي والاجتماعي والاقتصادي.

 

اقرأ أيضًا: مأساة تيتان تساؤلات كثيرة ورفات جديدة في موقع تيتانيك