حذّرت شخصيات وقوى سياسية معارضة في درعا من «هيمنة إيرانية» على الجنوب السوري.
وناشدت لجنة التفاوض في درعا البلد في بيان، أمس، «الدول الفاعلة بالملف السوري، بما فيها روسيا الضامنة اتفاق التسوية جنوب سوريا عام 2018، والأمم المتحدة والمبعوث الأممي غير بيدرسن، لإنهاء الحصار الذي تفرضه قوات النظام والميليشيات الطائفية على مدينة درعا البلد، ومنعها من اقتحام المدينة».
وجاء البيان بعد فشل جولات التفاوض مع النظام برعاية روسية، لوقف العمليات العسكرية في درعا البلد.