انطلقت أعمال معرض جدة الدولي للسياحة والسفر في نسخته الثانية عشر – في مدينة جدة – ويستمر
لمدة ثلاثة أيام في سوبر دوم جدة، بمشاركة أكثر من 200 جهة محلية ودولية.
ويشارك في المعرض هيئات وشركات قطاع السياحة والسفر،
وشركات الطيران والفنادق والمنتجعات، وعدد من الشركات المتخصصة في قطاع السياحة.
بالإضافة إلى تواجد شركات جديدة من عدة دول ومنها، “مصر – تونس – المغرب – الأردن – البوسنة والهرسك – تشاد – موريشوز – قبرص – هنغاريا – جورجيا”، وشركات عدة محلية وشركات مدينة العلا.
تشجيع السياحة الداخلية والخارجية
ويسعى المعرض إلى أن يكون منصة ذات بُعد إقليمي ودولي لسوق السفر والسياحة في المملكة،
ويناقش الطرق الفريدة التي تعمل على تشجيع السياحة الداخلية والخارجية،
وتربط أعمال السياحة الخارجية مع البلدان المشاركة في مشاريع الاستثمار السياحي الجديدة
كإحدى مستهدفات رؤية المملكة 2030
من حيث تنويع مصادر الدخل الوطني والإسهام في دعم السياحة الداخلية والخارجية.
جذب المستثمرين والزوار
ويوفر معرض جدة الدولي للسياحة والسفر في نسخته الثانية عشر
الذي يعد تدشينه فرصة ذهبية للعارضين للحفاظ على شركائهم الحاليين،
ولقاء شركاء جدد، وجذب عملاء محتملين من خلال استخدام مجموعة متنوعة من أدوات التسويق المهنية،
مجموعة واسعة من المنتجات،
ما يجعله وجهة شراء سنوية لعشاق السفر، وفرصة للعارضين لتقديم خدماتهم
وإطلاق منتجات جديدة، وجذب أكبر قدر من الاهتمام من وسائل الإعلام والوفود التجارية والمستثمرين والزوار.
مزايا المعرض
ويتميز المعرض في نسخته الحالية بمزايا عديدة، من أبرزها:
- التعرف على احتياجات وأهداف السوق السعودي.
- بناء شراكات جديدة وقاعدة بيانات للعملاء في سوق السفر الكبير.
- الوصول إلى كبار المسؤولين التنفيذيين وصانعي القرار المؤثرين.
- التواصل المباشر مع المشترين وتقديم الخدمات والمنتجات بشكل مباشر وفعّال.
- تعزيز أعمال الشركات والمؤسسات في صناعة السفر والسياحة.
- تعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية.
اقرأ أيضًا: مبعوثون فرنسيون يزورون مهرجان جدة التاريخية