قالت تقارير إعلامية أميركية إنه لا يمكن تجاهل فاعلية الجهود السعودية في ملفات دولية وإقليمية تكافح من أجلها واشنطن، سواء في العودة المحتملة للعنف في أفغانستان، والحرب في اليمن، وتعثّر المحادثات الإيرانية، وارتفاع أسعار النفط.
وشددت الخارجية الأميركية على الدور السعودي في حل الأزمات، مشيرة إلى أن المملكة من أهم الفاعلين في تعزيز الأمن الإقليمي واستقرار المنطقة.
وبرزت النقاشات الأميركية في الوقت الذي زار فيه الأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي واشنطن والتقى وزراء وكبار المسؤولين. ورأت شبكة «سي إن إن» أن زيارة الأمير خالد بن سلمان إلى واشنطن تمهد لعلاقات دافئة.