سعى الرئيس التونسي قيس سعيد ووزير خارجيته عثمان الجارندي خلال محادثات هاتفية مع عدد من كبار المسؤولين في العالم، بينهم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى التأكيد على دعم المسار الديمقراطي التعددي وأن القرارات التي اتخذت، وبينها تجميد عمل البرلمان «ظرفية»، وأن هدفها التصحيح والإصلاح وليس الانقلاب على الدستور أو عسكرة البلاد.
مقالات ذات صله
رؤساء حكومات سابقون يستنكرون «مذكرة جلب» دياب
- تايمز السعودية
- 27 أغسطس، 2021
- 0
أكد رؤساء الحكومات السابقون في لبنان ، سعد الحريري وفؤاد السنيورة ون ، ميقاتي وتمام سلام ، دعمهم حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ، واستنكروا […]
«حج استثنائي»…بإجراءات ذكية
- تايمز السعودية
- 18 يوليو، 2021
- 0
يستعد 60 ألف حاج لأداء مناسكهم في حج «استثنائي» بسبب ظروف جائحة {كورونا}، بعدما قررت السعودية تقليص أعداد الحجاج واقتصاره هذا العام على حجاج الداخل […]
الحرائق في لبنان تقضي على مساحات حرجية واسعة
- تايمز السعودية
- 30 يوليو، 2021
- 0
نشبت حرائق ضخمة في غابات ومناطق حرجية في القبيات شمال لبنان، وامتدت النيران شرقاً إلى مناطق تابعة لمحافظة الهرمل، وإلى الداخل السوري في قرى متداخلة […]