اللحن الحزين
وقفت سنينا على بابها
وعدت حزيناً وحيد الشجن
وسطرت بالحب أوتارها
حروفاً تهز خطوط الزمن
وخضت مع القلب أعبابها
وما عدت أخشى قيود الوَهن
فما كنت أرجو سوى حبها
وأرضى من العيش ما يُستهن
وحملت نفسي بما لا يطاق
وعلمتها كيف يسمو الوطن ..
بقلمي- محمد ذيب
اقرأ أيضاً: الصمت