الحوار بين واشنطن وبغداد أمام «مفترق طرق»

الحوار-بين-واشنطن-وبغداد-أمام-«مفترق-طرق»

يواجه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ظرفاً صعباً مع مفاوضيه الأميركيين في الجولة الرابعة المرتقبة من الحوار الاستراتيجي، على خلفية التصعيد الميداني الذي تفرضه الفصائل المسلحة في العراق، وذلك خلافاً لوضعه في الجولة السابقة.
 ومن المفترض أن يلبي الكاظمي دعوة أميركية لزيارة واشنطن ولقاء الرئيس جو بايدن نهاية يوليو (تموز) الحالي.
وبينما تؤكد مصادر عراقية أن الزيارة ستشمل عقد الجولة الرابعة من الحوار الاستراتيجي بين البلدين، يرى متابعون أن المفاوضات ستكون أمام «مفترق طرق».